FORMACIÓN DE ÚD ÁRABE Y ANDALUSÍ EN LÍNEA

El Centro Tetuán-Asmir para la Investigación Musicológica y la Conservación del Patrimonio Musical organiza el

FORMACIÓN DE ÚD ÁRABE Y ANDALUSÍ EN LÍNEA, POR LA PLATAFORMA ZOOM MEETING

EL ÚD, SULTÁN AL-TARAB

Llamado el rey de los instrumentos musicales, por los músicos del mundo árabe, el úd es un instrumento musical capaz de ofrecer una gran riqueza de expresión melódica, así como un gran refinamiento y dulzura en la interpretación. Esta instrumento, rey del instrumentarium de las tradiciones musicales de Marruecos hasta Irak da fe de una gran versatilidad, siendo el instrumento por excelencia de múltiples tradiciones musicales, tan ricas como diferentes, que forman el abanico de los estilos musicales del mundo árabe.original, complejo y estructurado en una extraordinaria modalidad lírica.

De esa manera, el úd se erige como :

1. el instrumento principal de las músicas modales del mundo árabe, músicas cortesanas, populares y litúrgicas.
2. un instrumento capaz de expresar la complejidad de los estilos modales, integrándose en una concepción tradicional que une la vertiente racional a la dimensión espiritual.
3. un instrumento con numerosos recursos expresivos, haciendo que sus melodías fueran dignas de los gustos más refinados y más exigentes. Su elegancia y finura dan fe de una elaboración musical muy compleja.

CONTENIDO TEMÁTICO

1. CONCEPTOS
a. Componentes y estructuras melódicos de la música árabe (al-Andalus / Oriente)
b. Estructuras rítmicas de la música árabe (al-Andalus / Oriente)

3. TEORÍA MODAL
a. El modo musical árabe oriental.
b. El modo musical oriental

4. Ejercicios prácticos
Práctica de los ritmos y de los modos musicales de las tradiciones árabes

L’attribut alt de cette image est vide, son nom de fichier est P4270069-1024x768.jpg.

PROCEDIMIENTO DE LA FORMACIÓN

La formación se desarrollará según el siguiente procedimiento:

1. Clases presenciales cada martes de 22h00 a 23hoo (hora de España).
2. Tutorías con el profesor, encargado del curso, vía la herramienta Whatsapp.

Clases grabadas
Las clases presenciales serán grabadas y puesto a disposición de los alumnos, en un espacio drive, para la revisión de la clase o para su visualización, en caso de no haber asistido a la clase.

Comienzo de la formación: 27 de mayo 2025
Comienzo de la formación: 26 de agosto 2026

Inscripción
1. Envío de los datos:
– Nombre y apellido
– Formación musical

2. Abono de la tasa del primer mes: 40,00 €.

3. Una vez abonada la tasa, mandar el justificante de pago a la dirección chaachooamin@gmail.com

4. Mandar ela dirección de correo e-mail por el cual se accederá al curso

El alumno matriculado recibirá, por e-mail, la información completa,

Profesor: AMIN CHAACHOO
Director del Centro Tetuán-Asmir para la Investigación Musicológica y la conservación del Patrimonio Musical.
Director de la Orquesta Andalusí Al-Haiek.
Director de la Orquesta Andalusí de Málaga.

Contacto

AMIN CHAACHOO

Correo electrónico: chaachooamin@gmail.com

Teléfono y Whatsapp: 00.212.661.45.72.60

Espacio del Autor en L’Harmattan: http://www.editions-harmattan.fr/index.asp?navig=auteurs&obj=artiste&no=30754

Table of contents of the first issue فهرس العدد الأول

سرقة التراث الموسيقي الأندلسي المغربي

ردّا على بعض الإخوة الجزائريين الذين يزوّرون كلامي فيما يخص الموسيقى الأندلسية المغربية حتى يسرقوا التراث الموسيقي المغربي، مع تأكيد حبي واحترامي للشعب الجزائري الشقيق ولكل الجزائريين النزهاء الصادقين

أمين الشعشوع

PROGRAMME NATIONAL DES SOIREES DE LA MUSIQUE ANDALOUSE 2025

Par M. Ghali Derkaoui

الجمعية
جمعية إخوان الفن بطنجة
جمعية أصدقاء الآلة بالرباط وسلا
نادي البريهي بفاس
الجمعية الإدريسية لهواة الموسيقى الأندلسية المغربية بفاس
جمعية هواة الموسيقى الأندلسية المغربية بالدار البيضاء
جمعية بعث الموسيقى الأندلسية بفاس
نادي البريهي بفاس
جمعية ولوعي الموسيقى الأندلسية بأكادير
نادي البريهي بفاس
مؤسسة نسائم الأندلس للحفاظ على التراث الموسيقي بطنجة
جمعية بعث الموسيقى الأندلسية بفاس
مؤسسة نسائم الأندلس للحفاظ على التراث الموسيقي بطنجة
جمعية بعث الموسيقى الأندلسية بفاس
مؤسسة نسائم الأندلس للحفاظ على التراث الموسيقي بطنجة

الجمعية الإدريسية لهواة الموسيقى الأندلسية المغربية بفاس

صنعات وحكايات – عبد السلام الخلوفي


أصدر الفنان والباحث الموسيقي المغربي عبد السلام الخلوفي كتابًا جديدًا بعنوان “صنعات وحكايات من الموسيقى الأندلسية المغربية”، عن دار النشر “سليكي إخوان”.

إن الرغبة في تأليف هذا الكتاب انطلقت من خلال ملاحظاته داخل هذا الفن، الذي مارسه طيلة أربعة عقود كاملة، إذ كان المتن الشعري لهذا الفن الأصيل يطرح صعوبات في الفهم والاستيعاب، ليس فقط من طرف عموم الجمهور والمتلقين، بل حتى من قِبَل الممارسين، لاعتبارات متعددة.

إن “النصوص الشعرية المغنّاة في الآلة تضم الفصيح، والموشحات، والزجل، و’البرولة’ المنظومة بالعامية المغربية؛ وهذا التنوّع في النصوص يخلق تشويشًا لدى المستمع”، وزاد: “من جهة أخرى فإن صنعات الآلة لا تُغنَّى فيها قصائد كاملة، وإنما أبيات قد تكون متباعدة في النص الأصلي”.

ولأن فتح مغالق نصوص الطرب الأندلسي المغربي يتطلّب معرفة من الداخل، من واقع الممارسة، بالإضافة إلى استدعاء العديد من العلوم، كالنحو، والصرف، والبلاغة، والعروض، وفقه اللغة، والسير وغيرها، أكّد عبد السلام الخلوفي، في حديثه مع هسبريس، أنه حاول الاستفادة من ازدواجية تكوينه كممارس لطرب الآلة منذ مطلع ثمانينيات القرن الماضي، وكأستاذ للغة العربية لما يزيد على ثلاثة وثلاثين عامًا، وذلك في محاولة منه لـ”تذليل الصعاب لكل عشاق هذا الفن، من أجل فهم أعمق لنصوص هذا التراث، على اعتبار أن هذا الفهم هو المدخل الأساسي للتذوّق”.

العود الرباعي الأندلسي بين الإيجابيات والسلبيات

أمين الشعشوع


مقدمة

تطلق عليه عدو أسماء وهو العود الذي كان معروفا بالأندلس والمغرب العربي وهو عود ذو أوتار أربعة وشكل خاص وتقنية خاصة في العزف. يعرف حسب المناطق المغربية ب »العود الرباعي » أو « عود الرمل » أو « عود الدّويّس » أو « العود الصويري ».

وصف العود الرباعي الأندلسي

إن طريقة تسوية العود الرباعي مأخوذة من عدد من المراجع وعلى رأسها في المغرب كتاب « إيقاد الشموع للذة المسموع بنغمات الطبوع » لمحمد البوعصامي. وتتحدد المسافات اللحنية بين نغمات أوتاره على الهيئة التالية:

الجوانب الإيجابية للعود الرباعي

أما صوت العود الرباعي فهو يتميز بتردد صوتي يقترب طابعه من 1000 هزة صوتية، وهو الطابع الذي يميز صوت الحلق البشري. وذلك هو ما ععطي صوت العود حلاوة وجاذبية للأذن البشرية.

من جهة أخرى فإن العود الرباعي موجه في صناعته لإعطاء صوت سريع الانطفاء، حيث أنه – وعكس العود المشرقي – لا تدوم نغماته مدة طويلو، وهذه الخاصية تلائم العزف الأندلسي والذي يرتكز على العزف الإيقاعي، مما يحتّم على النغمات عدم الاستمرار في الوقت حتى تتحدد في الزمن ولا تختلط بالأزمنة التالية التي يمنحها ضرب السطعة على الوتر.

كما أن التعبير الإستيطيقي الجمالي الأندلسي يبتعد عن الانزلاقات التعبيرية الشرقية والتي تحتاج صوتا أكثر استمرارية في الزمن. فالعود الرباعي يحقق هذا الشرط الجمالي الأساسي في الموسيقى الأندلسية.

الجوانب السلبية للعود الرباعي

إلا أنه ورغم كل المزايا التي يتمتع بها العود الرباعي الأندلسي المغربي فهو يحمل في كنهه بعض الجوانب السلبية:

أول سلبيات العود الراباعي هو مجاله اللحني، إذ إن تسوية أوتاره تقع وفقا لعبارة الأقدمين « دحمر »، بمعنى « ديل – حسين – ماية – رمل »، وهي نغمات شد الأوتار من الثقل إلى الحدة.

ففي سبيل التوضيح لنجعل الذيل يوافق نغمة « دو » الغربية، سنحصل إذن على تسوية الأوتار التالية « دو لا ري صول » مع لا في الديوان الثاني، كما يتضح في الرسم التالي:

هذه التسوية تجعل مجال العود محصورا في ما يلي، إذا اعتبارنا أن عازفي العود الرباعي لا يستعملون سوى وضعية الأصابع الأولى (بل حتى إذا استعملوا الوضعية الثانية لا يتغير المجال من جهة الثقل):

إلا أن مجالات العديد من الطبوع الأندلسية المغربية تتعدى المجال المذكور أعلاه، منها الاصبهان ورصد الذيل والحجاز الكبير والحجاز المشرقي والاستهلال، فمثال إن مجال هذا الأخير هو:

لهذا فإن هذا المجال لا يمكن أن يحيط به مجال العود الرباعي، وبالتالي فإن هذا العود لا يمكنه آداء ألحان الطبوع المذكورة أعلاه بسلامة أو كما ينبغي.

أما ثاني سلبيات العود الرباعي فإنه يتجلى في صدى وقوة صوت الآلة الموسيقية في حذ ذاتها. لقد طور الغربيون آلات الموسيقى السيمفونية لمدة قرون آخذين بعين الاعتبار مجموعة من العوامل، منها عامل القوة الصوتية. لذلك نجد توازنا كبيرا من حيث قوة الصوت بين مختلف الآلات، فقوة الكمان لا تقل عن قوة الهارب أو البيانو أو الشيلو أو آلات النفخ. إلا أنه وفي موسيقى الآلة لا يوجد هذا التوازن المذكور، إذ أن صوت العود الرباعي هو أقل قوة من حجم صوت الكمان أو الرباب أو الطر. فلولا مكبرات الصوت لن يستمع الجمهور بتاتا للعيدان وسط آلات الجوق الموسيقي الأندلسي.

وأخيرا، لا بد أن نشير إلى عائق يحول دون آداء العود الرباعي وفقا لطريقته التقليدية وهو انقطاع ممارسة هذه العود لعقود ابتداء من خمسينيات القرن العشرين. وبما أنه لا يوجد تسجيل مرئي لطريقى عزفه قبل هذا التاريخ فإنه من المستحيل أن نعرف تقنية العزف التي رافقته. إن لآخر صانع وعازف لعلعود الرباعي والذي نهل من الأصل دون انقطاع هو السيد رشيد الريسوني من مدينة تطوان والذي توفي في العقد الثالث من القرن الواحد والعشرين رحمه الله. إلا أن السيد رشيد لم يخلّف تسجيلات لطريقة العزف ولا تلاميذ في العزف.
في هذا المضمار نجد أن بعض الموسيقيين يتخذون كتقنية للعزف مراجع من خارج المغرب وخصوصا من مدرسة المألوف التونسية. إلا أن هذا الصنيع خطير جدا لاختلاف موسيقى الآلة عن موسيقى المألوف سواء من جانب النمط اللحني أو التعبير الجمالي أو التطور التاريخي والتأثيرات الثقافية لكلا النمطين. لهذا لا يصلح أن نطبق معايير غير مغربية لموسيقى مغربية.

خاتمة

لكل الأسباب المذكورة سابقا فإن العود الرباعي كما هو معروف اليوم وبالمعطيات الموسيقية التي بحوزتنا لا يصلح لآداء الموسيقى الأندلسية المغربية، الآلة، خصوصا وإن لم تصاحبه عيدان أخرى تغطي العجز الحاصل في نغماته ومجاله اللحني.

Table of contents of the first issue فهرس العدد الأول

BOOK PRESENTATION قراءة في كتاب

بمناسبة عيد الكتاب بتطوان في دورته 25، دورة الراحل مالك بنونة، تنظم مندوبية وزارة الشباب والثقافة والتواصل، قطاع الثقافة الأنشة التالية

الثلاثاء 08 أبريل 2025 على الساعة السابعة مساء بفضاء المعرض: تقديم كتاب فلسفة الموسيقى الأندلسية، أمين الشعشوع. تسيير: محمد رضا بودشار
الأربعاء 09 أبريل 2025 على الساعة السابعة مساء بفضاء المعرض: تقديم كتاب أشعار الموسيقية العربية الأندلسية من كناش الحائك، حسناء محمد داود. تقديم: إسماعيل شارية
الاثنين 14 أبريل 2025 على الساعة الخامسة مساء بفضاء المعرض: ندوة ثقافية حول المسار الإبداعي للأديب والزجال مالك بنونة، بمشاكة: أمين الشعشوع – عبد السلام الخلوفي – امحمد بنونة (نجل الفقيد). تسيير: عبد المجيد الورداني
الاثنين 14 أبريل على الساعة السادسة مساء بفضاء المعرض: 2025: تقديم كتاب صنعات وحكايات من الموسيقى الأندلسية المغربية، عبد السلام الخلوفي.

Table of contents of the first issue فهرس العدد الأول